روايه خطيرة قصيرة وتضحك

أهليين وش أخباركم عني روايه حلوووه مرررة تضحك وقصيره
******* لحسة مخ ********
.............الجزاء الأول................
كان... هنالك ولد يدعا بطارق ويملك قلب كبير ووجه وسيم وجسم رشيق في يوم طويل ليس له نهايه كان يقود المركبه بكبرياء فضيع فأنارت الأشاره بضوء الأحمر ولاكن من تمرده وغروره لم يقف لأنه لم ينتبه لها بتاتا فحين وقف أمام منزله الواقع في الرياض فأذابصوت المركبه تقف أمام منزل الجيران القريب جدا في الدمام وأذا بفتاه شقرا تنزل من المركبه وكانت شديده الأحتشام وكانت تمشي بتمرد فحين نظر أليها وأذا بعيناه تذرف الدموع من هول مايراه من عجيب صنع الله فدخل المنزل وكان يلهث من شده العطش فقال يا أماه هلا أحضرتلي قليل من الماء فقالت أغرب عن وجهي يابني فدارت به الدنيا إلى أن وصل إلى منزل الجيران الواقع بجده فطرق الباب عده طرقات متتاليه ففوجأ بفتح الباب وإذا بهاتلك الفتات الشقرأ تفتح الباب بندهاش فحين نظر إلى عيناها قال أحضري لي كأس من الماء العذب فلما أحضرته له شربه دون توقف ثم قال أحضري الغداء ثم قالت في قلبها (شكل الولد مطول) فقالت له دون أستحياء أي غداء يرحم والديك فأغلقت الباب بوجهه فمات من الضحك من ردت فعلها وقال في نفسه يبدو أنها أغرمت بي أما بالنسبه للفتات الشقراء فلما أغلقت الباب ذهبت بسرعه فااااأقه متجهه نحو غرفتها ودخلت وأغلقت الباب وجلست تكمل لعبها بلبليستيشن ولاكن طارق حين ذهب إلى المنزل للنوم لم يغمض له جفن وضل على هذه الحال لمده ثلاث ليالي وكان يرا صورتها في كل أنحاء الغرفه فلما رأته أمه في هذا الحال فقالت في نفسهالابد أن أدخل السرور إلى قلبه ففكرت وفكرت إلى أن خطر على بالها أن تطبخ له أكلته المفظله وهي الكرن فليكس وبعد العناء الطويل والجهد الكبير والأرق الفضيع وأهدار الوقت الطويل في أعداد الطبخه وفجأمن دون أي مقدمات رن الهاتف ترن ترن فندهشت وذهبت تجري ورفعت سماعه الهاتف وقالت ماذا هل من مصيبه وأذا بها أم الجيران وبعد السلام والتحيه قالت لها لماذا لاتأتون إلينا فقالت أم طارق لماذا لاتأتون أنتم فقالت حسنن حسنن أفتحو الباب هانحننو سنأتي أنا وأبنتي أشقرا وصغاري فحين أتو وجلسو وشربو الشاي والقهوه وحين أندمجو بالحديث ألتفتت الفتات الشقراء ذات اليمين وذات الشمال فلم تجد أخوانها الصغار فقامت تبحث عنهم وقلبها يرجف من شده الخوف وصارت تركض في جميع أنحاء المنزل حتى أن وصلت إلى غرفه طارق الذي كان يفكربها وأخوانها الصغار يملؤن الغرفه فحين دخلت ووقعت عينه في عينها نظر أليها وقال ماأسمك قالت ماأسمك أنت ياطارق فنضر أليه بجديه وقال هل تستظرفين تحسبين روحك في اميركا فقالت لابل في فرنسا فقام بدبغهاو تسطيريهاكف بعدالا اخر! وهي تموت من الذبح ولكن لم تمت لا انهاذبحت فأنهبل الجميع من هول الفجعه فركظومتجهين إلي المستشفي...وعندماخرج الطبيب سأله الجميع بصوت واحد:
بتبعـــ

....الجزء الثاني....
ماأسمك؟؟؟؟؟؟؟وقال الطبيب:عتريس فقام الجميع بارقص والغناء أغنيه عتريس قفل راسه وحالف مخرج تان.......ألخ للمغنيه عاشه المرطا،
فقام أبو الفتاه وقال:ماذا حصل لكرمتنا سميحه(والتي تدلع برشرش] فقال :
حالتها مستعصيه يجب وتحتاج إلي علاج يصعب الحصول عليه (بندول}فحينما علم طارق بهاذه المناسبه التعيسه صعق فقام جسده بالأرتعاش فركض إلي أمه كالطفل الصغير أمي أمي أمي ربه بيت أمي ما أوه لقد ماذا كنت سأقول نعم تذكرت فقال :هل أنتي موافقه؟ فأجابه دون تردد نعم إنها الساعه المباركه ثم زرغطت لولولو لوش
فغورقت عينا طارق في الدموع بمناسبه خساره المنتخب في كأس الماء (فبعد علاجها السريع المبهر ،وبعد الرد بالموافقه الصارمه *أتى طارق لرأيتها الرأيه الشرعيه فكان يرتدي بدله أمركيه من الصناعه البرطانيه الوطنيه ولبس حذيانه الزباراويه ثم وقف ليعدل شماغه البسام البصمه7وتجهوللمنزل المطلوب وركبوسيارتهم المخصصه لمثل هذه المناسبات كراسيده دبل يو وكانت الشقراء في هذه الأثناء ترتدي أروع الثياب عباره عن تنوره طبقات من ألشيفون الحريري تتدرج بألوان قوس قزح والفانيله بالون الكستنائي فحينما أتا طارق دفشت الباب بأستحياء وهي تتمايل على نغمات أغنيه يناسينا يناسينا فزاد أعجاب طارق بها وبدأ حبها يتغلغل إلى قلبه رويدا رويدا فهمس بأذن والده اليمنى أبي أريد أن أتزوج بها حالا فكرر تلك الكلمه إلى أن أتى ذلك اليوم الموعود
.....الجزء الثالث....
ولاأله إلا الله ولاأله إلا الله
لولولولولو لولو لو لوش
أطفأت الأضواء وبدأت الزفه ثم أنتهت ! وأحيى تلك المناسبه الفنانان الرئعان طلال المداح أطال الله في عمره وأسكنه فسيح جناته ومايكل جوكسن رحمه الله وأبقاه
فبعد أن أنتهت تلك اليله المليئه بالدموع ركب العاشقان بحوظ الددسن الملئ بالزهور والشموع متجها إلى فندق فنزلوا به فقظوا تلك الليله بفرح وبهجه ... (وحصه .. ورقيه )
فمرت الأيام مسرعه كلسلحفاه فسرعان ماأنجبت سميحه رضيعها الصغير الذي ترضعه من صدرها الأيمن تاره وتارتا من صدرها الأيسر فتتالوا الرضاع من بعده رضيعا تلو الآخر إلى أن أصبحوا خمسة عشر بالتمام متنوعين بين الذكور والأناث وشيخ والأطفال فقررت سميحه السفر إلى الخارج للتنزه فحينما وصلوا إلى الطائف فتنزهوا ولعبوا وتسلقوا الجبال فتسلقت سميحه وطارق قمه أفرست فحينما وصلوا أعلى القمه تدحرجوا إلى أن وقعوا في الأرض ولا كن و الحمد لله لم يصبهم مكروه فأخذوا تكسي ليدهبوا إلى الشقه المفروشه وهم بطريق أصطدموا بثلاث سيرات بينهم شاحنه وطائره ولكن كالعاده نجوا بسلام وحينما وصلوا إلى الشقه المفروشه وإذا بماء منسكب على رخام الشقه المفروشه فتزحلطت سميحه وتوفيت وتلاها طارق بالتزحلط ثم أبنائهم الخمسه عشر واحدا تلو الآخر إلى أن توفيت العائله بأكملها إلا سميحه وطارق وأبنائهم الخمسه عشر
¤¤تم بحمد الله¤¤

يع ـطيك آلع ـآفيه يآ ح ـلوه .. قلب

غدوو منورهـ ياعسل قلب

» مسجات قصيرة ومتنوعة لعيونكم